فائدة الكلام في معاوية والتاريخ:
مرسل: الاثنين نوفمبر 20, 2023 9:56 am
1- معرفة الحق من الباطل، فقد ذكر لنا الله تعالى في كتابه العزيز الأمم والأقوام السابقة الخالية المحسن منهم والمسيء لنتذكرهم ونتذكر أعمالهم، ونتعبده سبحانه بقراءة ذلك في القرآن الكريم.
2- تصحيح المفاهيم بمعرفة المصلح من المبطل والعدل من غير العدل، وعدم رؤية الطغاة بأنهم معذورون ومجتهدون ومأجورون.
3- الحب في الله والبغض في الله وذلك أوثق عرى الإيمان، أي حب الصاالحين وبغض المجرمين والفاسدين وعدم موالاتهم.
4- فهم أثر ذلك على علم الحديث أي على التصحيح والتضعيف حيث تم توثيق رجال لموالاتهم للطغاة أمثال معاوية وتصحيح أحاديثهم الباطلة، والطعن في رجال لأجل موالاتهم لآل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
5- فهم أثر ذلك على علم العقائد حيث تم تلاعب ولاة الجور من الأمويين والعباسيين في بعض العقائد ليجري الأمر في صالحهم ومنها قضايا الصفات والإسرائيليات (فكر كعب الأحبار وأمثاله) التي كان لها ارتباط وثيق بالأمويين.
6- فهم قضية الحكم في الإسلام وحكم أئمة الجور واستبدادهم بالظلم على الناس وموقفنا من العدالة والعدل.
7- فهمنا لتاريخنا على الحقيقية لا على التزوير وعدم بقائنا في دياجير الجهالة والغباء.
وهناك قضايا كثيرة أخرى يمكن أن يصنف فيها الإخوة الأذكياء الفضلاء وهم كثر، فيمكنهم أن يجمعوا نقاطاً واقعية، يردوا بها على من يتفلسف من المساكين بقوله ما فائدة إثارة هذه الأمور والكلام في معاوية والتاريخ ؟!
نسأله سبحانه أن يوفقنا جميعا لما يحبه ويرضاه
2- تصحيح المفاهيم بمعرفة المصلح من المبطل والعدل من غير العدل، وعدم رؤية الطغاة بأنهم معذورون ومجتهدون ومأجورون.
3- الحب في الله والبغض في الله وذلك أوثق عرى الإيمان، أي حب الصاالحين وبغض المجرمين والفاسدين وعدم موالاتهم.
4- فهم أثر ذلك على علم الحديث أي على التصحيح والتضعيف حيث تم توثيق رجال لموالاتهم للطغاة أمثال معاوية وتصحيح أحاديثهم الباطلة، والطعن في رجال لأجل موالاتهم لآل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
5- فهم أثر ذلك على علم العقائد حيث تم تلاعب ولاة الجور من الأمويين والعباسيين في بعض العقائد ليجري الأمر في صالحهم ومنها قضايا الصفات والإسرائيليات (فكر كعب الأحبار وأمثاله) التي كان لها ارتباط وثيق بالأمويين.
6- فهم قضية الحكم في الإسلام وحكم أئمة الجور واستبدادهم بالظلم على الناس وموقفنا من العدالة والعدل.
7- فهمنا لتاريخنا على الحقيقية لا على التزوير وعدم بقائنا في دياجير الجهالة والغباء.
وهناك قضايا كثيرة أخرى يمكن أن يصنف فيها الإخوة الأذكياء الفضلاء وهم كثر، فيمكنهم أن يجمعوا نقاطاً واقعية، يردوا بها على من يتفلسف من المساكين بقوله ما فائدة إثارة هذه الأمور والكلام في معاوية والتاريخ ؟!
نسأله سبحانه أن يوفقنا جميعا لما يحبه ويرضاه